الأحد، 21 يوليو 2013

خيبة صغيرة,

حتى الخيبة الصغيرة جداً منك تؤلمني .. لست لأني أحبك فحسب !
بل لأني اراك بعينين من حُب تزهر وردا حين تراك ، وتمطر دمعًا حين تغيب
 
 
 
 
JULY \2013
 
قررت أن تعيش على أمل بأن تكون البداية منه ..
لم تقرر يوما أن تخبره هي بشيء
لم تعلم بأنها أضاعته يوم قررت أن تترك له البداية ..

هي الآن أتمت ختم قصتها بدمعة وبسمة
تعبث بشعرها كي لا تعرف نفسها آمام المرآة ..

هي الآن أدركت ..
لا بداية لحياة أنثى على يد رجل ..
...
حياة الأنثى بيدها .. الرجل هو الذي يكمّلها .. لا يبتديها .. وتستمر الحياة...
هو فقط,, درسٌ متأخر

هناك تعليقان (2):