أنت الفرحة التي تأتي صدفة في منتصف ضجري
أو ضيقي,,
فالروح تزهر فرحا, و العين تروي القصص,
فلا للعيد بات إنتظاري, و لا للدُمى,
كمثل الحلوى انت !
شهيٌ لذيذ, مستسلمة جداً في مقاومتك
حتى حين أفرطت بك , كنت ضاراً بالصحة أكثر من الحلوى نفسها
الحلوى قد اتشافى من ضررها,
ولكن أضرارك بي لم تثخن بعد!
حين ترهص القلب بإختلاس النظرات,
فإني اخاف عليك,ومنك
أرجوك,
قلب لا تستطيع أن تمُده بالفرح، لا تخدشه بالوجع
أرجوك, لِـ نبض
لا أدري كيف تنساب الكلمات منك ِ بهذه السهولة ..
ردحذفهنيئا ً لك ِ بك ِ ..
استمري , فانا مُتابع بإذن الله
شكرا لحرفك, و لوجودك,
ردحذفسعادتي لا تسعها الكلمات,, لمجرد وجودك,
فما بالك بالمتابعة؟!