الاثنين، 22 يوليو 2013

كمثل الحلوى أنت,

 
أنت الفرحة التي تأتي صدفة في منتصف ضجري
أو ضيقي,,
فالروح تزهر فرحا, و العين تروي القصص,
فلا للعيد بات إنتظاري, و لا للدُمى,
كمثل الحلوى انت !
شهيٌ لذيذ, مستسلمة جداً في مقاومتك
حتى حين أفرطت بك , كنت ضاراً بالصحة أكثر من الحلوى نفسها
الحلوى قد اتشافى من ضررها,
ولكن أضرارك بي لم تثخن بعد!
حين ترهص القلب بإختلاس النظرات,
فإني اخاف عليك,ومنك
أرجوك,
قلب لا تستطيع أن تمُده بالفرح، لا تخدشه بالوجع
أرجوك, لِـ نبض

هناك تعليقان (2):

  1. لا أدري كيف تنساب الكلمات منك ِ بهذه السهولة ..
    هنيئا ً لك ِ بك ِ ..
    استمري , فانا مُتابع بإذن الله

    ردحذف
  2. شكرا لحرفك, و لوجودك,
    سعادتي لا تسعها الكلمات,, لمجرد وجودك,
    فما بالك بالمتابعة؟!

    ردحذف